دائماً ما تؤثر شخصيات القصص و الرسومات المتحركةعلى شخصية الطفل حيث يميل إلى تقليد شخصياتها الخيالية ، وقد انتشرت في الآونة الأخيرة نوعية من قصص الأطفال والرسومات المتحركة تتضمن حكايات مرعبة ومغامرات مستحيلة وخيالاً علمياً وأشياء ضد الطبيعة التي تخلق ما يسمي" ثقافة الرعب" وتشتيت الأفكار في ذهن الطفل.
وقد نصح خبراء علم النفس الآباء والأمهات ملاحظة ما يقرؤونه لأبنائهم وأن يقرأوا لهم الكتب المفيدة أو الكتب الثقافة العلمية التي تتناسب مع التطورات العلمية التي يشهدها العالم ومتابعتهم الرسومات المتحركة الهادفة والواعية، وذلك من أجل تجنب الإصابة بالكوابيس والأرق والعنف الفكري ، هذا بالإضافة إلى بناء الإطار الفكري البناء في مخيلتهم.
والجدير بالذكر أنَّ الكثير من المشاكل والجرائم حدثت بسبب محاولة الأطفال تقليد أبطال هذه القصص والروايات والرسومات المتحركة دون تفكر وعقلانية وهو ما أثر في سلوكهم .
وقد نصح خبراء علم النفس الآباء والأمهات ملاحظة ما يقرؤونه لأبنائهم وأن يقرأوا لهم الكتب المفيدة أو الكتب الثقافة العلمية التي تتناسب مع التطورات العلمية التي يشهدها العالم ومتابعتهم الرسومات المتحركة الهادفة والواعية، وذلك من أجل تجنب الإصابة بالكوابيس والأرق والعنف الفكري ، هذا بالإضافة إلى بناء الإطار الفكري البناء في مخيلتهم.
والجدير بالذكر أنَّ الكثير من المشاكل والجرائم حدثت بسبب محاولة الأطفال تقليد أبطال هذه القصص والروايات والرسومات المتحركة دون تفكر وعقلانية وهو ما أثر في سلوكهم .