]color=olive] نحن في عصر بلغ فيه مستوى التطور ذروته في شتى الميادين ،التقنية و الصناعية،...الخ لكن هذا لم يمنعنا من تزايد عدد الامراض و استعصائها عن الشفاء .
لقد كثرت الامراض و تعددت العوامل المسببة لها و اغلبها تعود الى العادات السيئة التي اكتسبها الانسان،كطريقة التغذية و نوعية المواد الغذائية و الكسل و الخمول بسبب الامراض الهضمية،السمنة،تضرر الغدد.الامراض و الكسل و الخمول سبب الامراض الهضمية،السمنة،تضرر الغدد، امراض القلب و الاوعية،...الخ.
ثم الضغوطات الاجتماعية و المهنية التي تسبب الحسرة و القلق و الانهيار و الامراض العقلية و السكري و ارتفاع الضغط و غيرها،بالاضافة الى تلوث الطبيعة و البيئة و التعرض للاشاعات المؤدية الى الامراض التنفسية و الضيقة و الالتهابات و السرطان و اورام المخ.
لم يشفع التقدم العلمي و التكنولوجي ولم يقلل من الامراض الثقيلة و لا الخفيفة وان للانسان دور في تزايد الامراض وتعقدها طبعا.سواء بصفة مباشرة،كالافراط في الاكل دون رعاية جانب التوازن و النوعية واهمال جانب النظافة التي تكون احيانا منعدمة في بعض المطاعم و المقاهي و التعرض المفرط لاشاعات التلفزيون،الحاسوب،الهاتف النقال،الفحوصات الطبية،...الخ،ثم التلوث البيئي بما فيه تلوث الخضر،الفواكه،اللحوم،المياه...الخ بالستعمال المبيدات،الاسمدة الصناعية،الادوية،التحويلات الجينية و غيرها.او بصفة غير مباشرة كانعدام النشاط،الاهمال و اللامبالاة،المعالجة الذاتية،الافراط في النوم،...الخ.
ثم الاهمال الفادح لجانب الوقاية التي هي افضل السبل لتفادي المرض،لكن الانسان المعاصر لا يعير الاهمية اللازمة لهذا الجانب الحيوي.
كان في وقت غير بعيد سبب اكثر الامراض القاتلة الجراثيم و المكروبات و سوء التغذيةو المسكن غير اللائق و قلة اللباس،لان الادوية حينئذ كانت منعدمة و العالم كان فقيرا و اغلب المجتمعات و الاسر عبر العالم كانت تجد صعوبات كبيرة للحصول على لقمة العيش.
اما الان فرغم نهوض الحضارات ووفرة الرزق و الرفاهية ووجود الادوية و المستشفيات ووفرة الاطباء وتعلم النسان وتطوره،فان هذا لم يحد من انتشار الاوبئة و تكاثر الامراض و تعرض الانسان للحوادث و الاعاقات.الباحثون و العلماء يرجعون سبب الامراض و الاوبئة في بعض المجتمعات الى الافراط في النظافة و الاكل الصطناعي و الرفاهية المفرطةو التداوي قبل الاوان،اضافة الى انعدام التوازن بين المجتمعات و تنقل الافراد و الاستهلاك اللاعقلاني في جميع الميادين،التغذية و المضاعفات الغذائية،وسائل النقل،الكهرومنزلي،المواد الكيمياوية.
لو اخذ الانسان هذه العوامل(غير المحددة)بعين العتبار و تماثل لشروط الوقاية،اكيد سيتم القضاء على عدد كبير من هذه الامراض،كالامراض العدوية الفيروسية منها الجرثومية و الامراض الطفيلية والحيوانية،و تجنب الاصابات المتكررة بعدد منها كالحساسية المفرطة،التهاب المجاري التنفسية،الروماتيزم،الامراض التناسلية،الانهيار العصبي و الامراض العقلية،و الامراض المزمنة كارتفاع نسبة الدسم في الدم،انسداد الاوعية و الشرايين،عجز القلب،عجز الكلى،الباركينسون و الزهايمر...الخ.
عوامل لابد منها للحفاظ على الصحة و سلامتها:
1-الاكل المتوازن و المتنوع(متبوع بالنشاط)
2-النظافة الجسدية و المحيطية.
3-الوقاية الطبية(التلقيحات و المعالجة المبكرة).[/color]
لقد كثرت الامراض و تعددت العوامل المسببة لها و اغلبها تعود الى العادات السيئة التي اكتسبها الانسان،كطريقة التغذية و نوعية المواد الغذائية و الكسل و الخمول بسبب الامراض الهضمية،السمنة،تضرر الغدد.الامراض و الكسل و الخمول سبب الامراض الهضمية،السمنة،تضرر الغدد، امراض القلب و الاوعية،...الخ.
ثم الضغوطات الاجتماعية و المهنية التي تسبب الحسرة و القلق و الانهيار و الامراض العقلية و السكري و ارتفاع الضغط و غيرها،بالاضافة الى تلوث الطبيعة و البيئة و التعرض للاشاعات المؤدية الى الامراض التنفسية و الضيقة و الالتهابات و السرطان و اورام المخ.
لم يشفع التقدم العلمي و التكنولوجي ولم يقلل من الامراض الثقيلة و لا الخفيفة وان للانسان دور في تزايد الامراض وتعقدها طبعا.سواء بصفة مباشرة،كالافراط في الاكل دون رعاية جانب التوازن و النوعية واهمال جانب النظافة التي تكون احيانا منعدمة في بعض المطاعم و المقاهي و التعرض المفرط لاشاعات التلفزيون،الحاسوب،الهاتف النقال،الفحوصات الطبية،...الخ،ثم التلوث البيئي بما فيه تلوث الخضر،الفواكه،اللحوم،المياه...الخ بالستعمال المبيدات،الاسمدة الصناعية،الادوية،التحويلات الجينية و غيرها.او بصفة غير مباشرة كانعدام النشاط،الاهمال و اللامبالاة،المعالجة الذاتية،الافراط في النوم،...الخ.
ثم الاهمال الفادح لجانب الوقاية التي هي افضل السبل لتفادي المرض،لكن الانسان المعاصر لا يعير الاهمية اللازمة لهذا الجانب الحيوي.
كان في وقت غير بعيد سبب اكثر الامراض القاتلة الجراثيم و المكروبات و سوء التغذيةو المسكن غير اللائق و قلة اللباس،لان الادوية حينئذ كانت منعدمة و العالم كان فقيرا و اغلب المجتمعات و الاسر عبر العالم كانت تجد صعوبات كبيرة للحصول على لقمة العيش.
اما الان فرغم نهوض الحضارات ووفرة الرزق و الرفاهية ووجود الادوية و المستشفيات ووفرة الاطباء وتعلم النسان وتطوره،فان هذا لم يحد من انتشار الاوبئة و تكاثر الامراض و تعرض الانسان للحوادث و الاعاقات.الباحثون و العلماء يرجعون سبب الامراض و الاوبئة في بعض المجتمعات الى الافراط في النظافة و الاكل الصطناعي و الرفاهية المفرطةو التداوي قبل الاوان،اضافة الى انعدام التوازن بين المجتمعات و تنقل الافراد و الاستهلاك اللاعقلاني في جميع الميادين،التغذية و المضاعفات الغذائية،وسائل النقل،الكهرومنزلي،المواد الكيمياوية.
لو اخذ الانسان هذه العوامل(غير المحددة)بعين العتبار و تماثل لشروط الوقاية،اكيد سيتم القضاء على عدد كبير من هذه الامراض،كالامراض العدوية الفيروسية منها الجرثومية و الامراض الطفيلية والحيوانية،و تجنب الاصابات المتكررة بعدد منها كالحساسية المفرطة،التهاب المجاري التنفسية،الروماتيزم،الامراض التناسلية،الانهيار العصبي و الامراض العقلية،و الامراض المزمنة كارتفاع نسبة الدسم في الدم،انسداد الاوعية و الشرايين،عجز القلب،عجز الكلى،الباركينسون و الزهايمر...الخ.
عوامل لابد منها للحفاظ على الصحة و سلامتها:
1-الاكل المتوازن و المتنوع(متبوع بالنشاط)
2-النظافة الجسدية و المحيطية.
3-الوقاية الطبية(التلقيحات و المعالجة المبكرة).[/color]