[size=18][color=green][[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
المرأه عاطفة وحب ودموع تبحث دائماً عن الدفئ والحنان
وأكبرهم إحتواء تلك الدموع بين أحضان الحلم
خلقت المرأه من ضلع الرجل حتى تكون قريبة من قلبه
وروحه وأنفاسه وعطائه الذي يمد لها ولا ينتهي
دموعها قد تسكب بلا سبب وبلا قيود ولكن أحاسيسها التي تتقد بداخلها
تجعلها شاعرية وبكائها كالطفل الوليد لا ينتهي فينظر لها أحياناً بأنها كثيره البكاء
وقد يصل ذلك إلى كره الرجل لدموعها المستمره
ولكن هل سألت نفسك ياسيدي لماذا تلك الدموع التي تبحر في عينيها ؟
سيدي الرجل :- ا
ليس إتهام ولكنها الحقيقه نصف دموع المرأه هي منك أجل , منك أنت أيها الرجل
والنصف الآخر من دموعها تذرفها لحال قلبها
تبكي بكاء الطير عندما ترى إلم غيرها
عندما تتألم انت تبكي عليك وكأن الذي تتألم هو قلبها , تبكي حينما تصرخ بوجهها
تفتح قلبها لك ولا تجد إلا الصد والإهمال منك
فهل تحتويها وتمسح دمعتها وتنام بين تلك اليدين كطفلة مدللة
أم أن تكبرك وشموخك سيدي يمنعك من ذلك
فإن لم تكن أنت ذلك القلب الرحيم الكبير فمن تكون أنت ؟
أنت تتصور انك بين ناظريها لست فقط الرجل بعينيها
ولكن الحقيقة التي أنت لا تعرفها عنها هو انت بالنسبه لها
هو الحلم وفارسها وعاشقها وحبها ودمعها ووريدها
وإن بكت فهي تريدك أنت قبل أي أنسان تحتضنها لتبقى مدى الدهر بحماك
أهتمامك بمشاغلك عنها وتجاهلك آلامها تشعر أن الدنيا تأخذك منها
أصبحت ياسيدي تفضل الحياة بدل منها ولهوك عن ذلك القلب الذي ينتظر منك كلمة طيبه
تكون دوائها وأرتوائها
ألا تعلم إن كانت الدموع من عينيك تموت.. فهي ألف مرة تجن عندما ترى دمووعك
تنكسر وتذوب الأحاسيس جميعها لك أنت فقط
أما تحبس دموعها ؟
وتشاركك البكاء ؟
وتصمت أنت بين أعماق حنانها وتظل هي تبكي
ولا تقف من البكاء وترقد وهي تشهق بالبكاء
تبحث المرأه حينما تبكي عن شاطئ تستنشق منه الهواء وأنت شاطئها فلماذا الجفاء ؟
أنا اعلم كما يعلم الجميع أن من الرجال من هم أعظم وما العظمة إلا لله وحده
أنهم بقمة الروعه والعاطفه يستطيع أن يشعر بدموع المرأه التي تختنق بحنجرتها بنظرة حنونه
ويداوي جرحها قبل أن تذرف دمعها
ولكن هؤلاء الرجال قليلون ومع الاسف هناك من الرجال
كثيرون ولكن دائماً المرأة تلقى منهم القسوة
ومنهم من يشعر ومن يرى أن الدموع تملأ عيناها ولكنه يجبر نفسه بالتجاهل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سيدي :- ا
أعلم أنك بحياة المرأة تبقى كالشمس التي تنير قمرها
أختفائك من حياتها يعني أختفاء نورها وموتها بين أحضان الليل
ولن يكون هناك قمر مضيئ إلا بأحتوائها بجميع حالاتها
فهل تحتوي أيها الرجل دموع المرأه إلى صدرك ؟؟؟
المرأه عاطفة وحب ودموع تبحث دائماً عن الدفئ والحنان
وأكبرهم إحتواء تلك الدموع بين أحضان الحلم
خلقت المرأه من ضلع الرجل حتى تكون قريبة من قلبه
وروحه وأنفاسه وعطائه الذي يمد لها ولا ينتهي
دموعها قد تسكب بلا سبب وبلا قيود ولكن أحاسيسها التي تتقد بداخلها
تجعلها شاعرية وبكائها كالطفل الوليد لا ينتهي فينظر لها أحياناً بأنها كثيره البكاء
وقد يصل ذلك إلى كره الرجل لدموعها المستمره
ولكن هل سألت نفسك ياسيدي لماذا تلك الدموع التي تبحر في عينيها ؟
سيدي الرجل :- ا
ليس إتهام ولكنها الحقيقه نصف دموع المرأه هي منك أجل , منك أنت أيها الرجل
والنصف الآخر من دموعها تذرفها لحال قلبها
تبكي بكاء الطير عندما ترى إلم غيرها
عندما تتألم انت تبكي عليك وكأن الذي تتألم هو قلبها , تبكي حينما تصرخ بوجهها
تفتح قلبها لك ولا تجد إلا الصد والإهمال منك
فهل تحتويها وتمسح دمعتها وتنام بين تلك اليدين كطفلة مدللة
أم أن تكبرك وشموخك سيدي يمنعك من ذلك
فإن لم تكن أنت ذلك القلب الرحيم الكبير فمن تكون أنت ؟
أنت تتصور انك بين ناظريها لست فقط الرجل بعينيها
ولكن الحقيقة التي أنت لا تعرفها عنها هو انت بالنسبه لها
هو الحلم وفارسها وعاشقها وحبها ودمعها ووريدها
وإن بكت فهي تريدك أنت قبل أي أنسان تحتضنها لتبقى مدى الدهر بحماك
أهتمامك بمشاغلك عنها وتجاهلك آلامها تشعر أن الدنيا تأخذك منها
أصبحت ياسيدي تفضل الحياة بدل منها ولهوك عن ذلك القلب الذي ينتظر منك كلمة طيبه
تكون دوائها وأرتوائها
ألا تعلم إن كانت الدموع من عينيك تموت.. فهي ألف مرة تجن عندما ترى دمووعك
تنكسر وتذوب الأحاسيس جميعها لك أنت فقط
أما تحبس دموعها ؟
وتشاركك البكاء ؟
وتصمت أنت بين أعماق حنانها وتظل هي تبكي
ولا تقف من البكاء وترقد وهي تشهق بالبكاء
تبحث المرأه حينما تبكي عن شاطئ تستنشق منه الهواء وأنت شاطئها فلماذا الجفاء ؟
أنا اعلم كما يعلم الجميع أن من الرجال من هم أعظم وما العظمة إلا لله وحده
أنهم بقمة الروعه والعاطفه يستطيع أن يشعر بدموع المرأه التي تختنق بحنجرتها بنظرة حنونه
ويداوي جرحها قبل أن تذرف دمعها
ولكن هؤلاء الرجال قليلون ومع الاسف هناك من الرجال
كثيرون ولكن دائماً المرأة تلقى منهم القسوة
ومنهم من يشعر ومن يرى أن الدموع تملأ عيناها ولكنه يجبر نفسه بالتجاهل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سيدي :- ا
أعلم أنك بحياة المرأة تبقى كالشمس التي تنير قمرها
أختفائك من حياتها يعني أختفاء نورها وموتها بين أحضان الليل
ولن يكون هناك قمر مضيئ إلا بأحتوائها بجميع حالاتها
فهل تحتوي أيها الرجل دموع المرأه إلى صدرك ؟؟؟