[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]أكد الشباب السوري المشارك في الاعتصامات أمام مقر مؤتمر ما يسمى
المعارضة السورية الذي عقد في أنطاليا التركية أنهم لمسوا بالصوت والصورة
شدة المؤامرة التي تحاك ضد سورية وشعبها.
وفي لقاءات صحفية لدى وصولهم إلى مطار الشهيد باسل الأسد الدولي في
اللاذقية قال المهندس يعرب حمامي إن مجموعة الشباب المعتصمين تشكلت عبر
الفيسبوك والانترنت واتفقت على الذهاب إلى أنطاليا بهدف إيصال رسالة للشعب
التركي الصديق أن هؤلاء ليس لهم أي قاعدة شعبية مشيرا إلى أن المشاركين في
الاعتصام لمسوا بشكل مباشر حجم التضليل الإعلامي الذي تلعبه وتديره
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
المؤسسات الإعلامية الصهيونية والمرتبطة بها.وأكد أن المجموعة التي كان ضمنها يتجاوز عددها 250 شخصا وهناك مجموعات
عديدة محيطة بالمبنى الذي يعقد فيه المؤتمر لاتقل الوحدة منها عن 150 شخصا
تم تجاهلها تماما من بينها مواطنون أتراك جاءت للتنديد بانعقاد المؤتمر
والتعبير عن تضامنها مع سورية قيادة وشعبا وذلك على الرغم من محاولات
التضييق المفروضة مضيفا أن أحد الفنادق التي ينزل فيها أعضاء ما يسمى
المعارضة السورية يعود لشركة إسرائيلية تستثمره منذ سبع سنوات ومرسوم في
بهوه النجمة السداسية.
بدوره أكد المحامي ياسر معلا أن المشاركين أرادوا من خلال اعتصامهم
إيصال صوت الشعب السوري بجميع أطيافه بأن المجتمعين رهينة الأجندات
الخارجية التي تستهدف وحدة الشعب السوري.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وقال الشاعر أحمد حسيب أسعد أن مشاركتنا في هذا الاعتصام في أنطاليا هي
بمثابة مؤتمر شعبي تمثلت فيه كل أطياف الشعب السوري باختلاف انتماءاته
ليقول إننا نفدي سورية وقائدها بالروح والدم.
وأشار محمد أمون وآخرون إلى أنهم استطاعوا الوصول إلى مكان المؤتمر
وهتفوا بأصوات مدوية بحياة سورية والسيد الرئيس وشعارات الشعب السوري واحد
والشعب يريد بشار الأسد ما دفع وسائل الاعلام للخروج وتصويرهم حيث تم عقد
مؤتمر صحفي مع مايقارب 30 محطة إعلامية أجنبية وعربية وتركية.
وكان مئات السوريين والأتراك تجمعوا اليوم أمام فندق مادي بأنطاليا التركية احتجاجاً على عقد ما سمي بمؤتمر المعارضة السورية.
وقال رجل الأعمال السوري يعرب حمامة في اتصال هاتفي مع وكالة سانا إن
التجمع ضم أكثر من 500 مواطن سوري وتركي استطاعوا أن يوصلوا رسالتهم إلى
المشاركين في المؤتمر والتعبير عن رفضهم لما يحمله من حملات تحريضية ضد
سورية وخطابات تجييشية تسعى لإذكاء روح الفتنة بين أبناء الشعب الواحد،
لافتاً إلى إصرار المحتشدين على التجمع ورفضهم لأي دعوات فيها استجداء
للتدخل الأجنبي في شؤون سورية الداخلية.
وأضاف حمامة أن قوات الأمن التركية حظرت على المشاركين الاقتراب من
الفندق وأجبرتهم على التراجع مسافة 70متراً تقريباً لكنهم استطاعوا بالرغم
من ذلك تأكيد أن المشاركين في المؤتمر لا يمثلون الشعب السوري وإنما يمثلون
أنفسهم .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
المعارضة السورية الذي عقد في أنطاليا التركية أنهم لمسوا بالصوت والصورة
شدة المؤامرة التي تحاك ضد سورية وشعبها.
وفي لقاءات صحفية لدى وصولهم إلى مطار الشهيد باسل الأسد الدولي في
اللاذقية قال المهندس يعرب حمامي إن مجموعة الشباب المعتصمين تشكلت عبر
الفيسبوك والانترنت واتفقت على الذهاب إلى أنطاليا بهدف إيصال رسالة للشعب
التركي الصديق أن هؤلاء ليس لهم أي قاعدة شعبية مشيرا إلى أن المشاركين في
الاعتصام لمسوا بشكل مباشر حجم التضليل الإعلامي الذي تلعبه وتديره
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
المؤسسات الإعلامية الصهيونية والمرتبطة بها.وأكد أن المجموعة التي كان ضمنها يتجاوز عددها 250 شخصا وهناك مجموعات
عديدة محيطة بالمبنى الذي يعقد فيه المؤتمر لاتقل الوحدة منها عن 150 شخصا
تم تجاهلها تماما من بينها مواطنون أتراك جاءت للتنديد بانعقاد المؤتمر
والتعبير عن تضامنها مع سورية قيادة وشعبا وذلك على الرغم من محاولات
التضييق المفروضة مضيفا أن أحد الفنادق التي ينزل فيها أعضاء ما يسمى
المعارضة السورية يعود لشركة إسرائيلية تستثمره منذ سبع سنوات ومرسوم في
بهوه النجمة السداسية.
بدوره أكد المحامي ياسر معلا أن المشاركين أرادوا من خلال اعتصامهم
إيصال صوت الشعب السوري بجميع أطيافه بأن المجتمعين رهينة الأجندات
الخارجية التي تستهدف وحدة الشعب السوري.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وقال الشاعر أحمد حسيب أسعد أن مشاركتنا في هذا الاعتصام في أنطاليا هي
بمثابة مؤتمر شعبي تمثلت فيه كل أطياف الشعب السوري باختلاف انتماءاته
ليقول إننا نفدي سورية وقائدها بالروح والدم.
وأشار محمد أمون وآخرون إلى أنهم استطاعوا الوصول إلى مكان المؤتمر
وهتفوا بأصوات مدوية بحياة سورية والسيد الرئيس وشعارات الشعب السوري واحد
والشعب يريد بشار الأسد ما دفع وسائل الاعلام للخروج وتصويرهم حيث تم عقد
مؤتمر صحفي مع مايقارب 30 محطة إعلامية أجنبية وعربية وتركية.
وكان مئات السوريين والأتراك تجمعوا اليوم أمام فندق مادي بأنطاليا التركية احتجاجاً على عقد ما سمي بمؤتمر المعارضة السورية.
وقال رجل الأعمال السوري يعرب حمامة في اتصال هاتفي مع وكالة سانا إن
التجمع ضم أكثر من 500 مواطن سوري وتركي استطاعوا أن يوصلوا رسالتهم إلى
المشاركين في المؤتمر والتعبير عن رفضهم لما يحمله من حملات تحريضية ضد
سورية وخطابات تجييشية تسعى لإذكاء روح الفتنة بين أبناء الشعب الواحد،
لافتاً إلى إصرار المحتشدين على التجمع ورفضهم لأي دعوات فيها استجداء
للتدخل الأجنبي في شؤون سورية الداخلية.
وأضاف حمامة أن قوات الأمن التركية حظرت على المشاركين الاقتراب من
الفندق وأجبرتهم على التراجع مسافة 70متراً تقريباً لكنهم استطاعوا بالرغم
من ذلك تأكيد أن المشاركين في المؤتمر لا يمثلون الشعب السوري وإنما يمثلون
أنفسهم .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]