فالقلق والخوف هما من العناصر الأساسية الغير محمودة اللتان تدخلان عقل الإنسان الذي يفكر بتمعن بما حوله
وهما من عمل الشيطان الرجيم
وما على الإنسان إلا النظر بعين قلبه و عقله ومن منطور مرتفع جداً
ليرى الأمور على حقيقتها و واقعها
حينها سيرى ان كل ما يشغل تفكيره ويسبب له القلق والتخوف من المستقبل
ما هو إلا أوهام يرسمها له الشيطان الرجيم ليموت قلب الإنسان قبل أن يتوفاه الله
فلا يحيى الحياة السعيدة و الهنيئة
وهنا أقول [size=21]:
عش في حدود يومك ولا تقلق على المستقبل
وإن أصابك شيء فلا تقل لو أني فعلت كان كذا وكذا ، ولكن قل قدر الله وما شاء فعل
فإن لــو تفتح عمل الشيطان
فالرضا بقضاء الله وقدره نعمة لا يقدرها إلا من آمن به بقلبه و عقله
وللتخلص من آفة القلق عموماً هناك العديد من الوسائل
فعندما نضع أمام أعيننا بعض النقاط الرئيسة في حياتنا ونتمسك بها رغبة في الحياة ؛؛
فمثلاً ،، تذكر ::
صحتك ,,
ضع صحتك أمام عيناك ؛ لترى أنك تؤذيها باستسلامك لمشاعر القلق والخوف .
وقتك ,,
دعك من التفكير بالماضي وذكرياتك الحزينة وتذكر أيامك الجميلة وإن كانت قليلة في حياتك .
عقلك ,,
فلا تعط الأمور أكثر مما تستحق ، قدر قيمة الشيء ، وأعط كل شيء حقه من الاهتمام .
وحاول أن تحول السلبيات إلى إيجابيات تفتخر بها مستقبلاً
وتذكر دوماً أن كل ما يحدث للإنسان ما هو إلا ابتلاء من عند الله
فطوبى لمن فاز بصبره و قال حسبي الله ونعم الوكيل
وختاماً أقول
ضع أمام عيناك هذه الجملة
" أن كل ما يحدث لك في حياتك ؛؛ بعلم الله سبحانه وتعالى "
فاشكر الله دوماً و قل الحمدلله على كل ما يحدث لك في حياتك
[/size]وهما من عمل الشيطان الرجيم
وما على الإنسان إلا النظر بعين قلبه و عقله ومن منطور مرتفع جداً
ليرى الأمور على حقيقتها و واقعها
حينها سيرى ان كل ما يشغل تفكيره ويسبب له القلق والتخوف من المستقبل
ما هو إلا أوهام يرسمها له الشيطان الرجيم ليموت قلب الإنسان قبل أن يتوفاه الله
فلا يحيى الحياة السعيدة و الهنيئة
وهنا أقول [size=21]:
عش في حدود يومك ولا تقلق على المستقبل
وإن أصابك شيء فلا تقل لو أني فعلت كان كذا وكذا ، ولكن قل قدر الله وما شاء فعل
فإن لــو تفتح عمل الشيطان
فالرضا بقضاء الله وقدره نعمة لا يقدرها إلا من آمن به بقلبه و عقله
وللتخلص من آفة القلق عموماً هناك العديد من الوسائل
فعندما نضع أمام أعيننا بعض النقاط الرئيسة في حياتنا ونتمسك بها رغبة في الحياة ؛؛
فمثلاً ،، تذكر ::
صحتك ,,
ضع صحتك أمام عيناك ؛ لترى أنك تؤذيها باستسلامك لمشاعر القلق والخوف .
وقتك ,,
دعك من التفكير بالماضي وذكرياتك الحزينة وتذكر أيامك الجميلة وإن كانت قليلة في حياتك .
عقلك ,,
فلا تعط الأمور أكثر مما تستحق ، قدر قيمة الشيء ، وأعط كل شيء حقه من الاهتمام .
وحاول أن تحول السلبيات إلى إيجابيات تفتخر بها مستقبلاً
وتذكر دوماً أن كل ما يحدث للإنسان ما هو إلا ابتلاء من عند الله
فطوبى لمن فاز بصبره و قال حسبي الله ونعم الوكيل
وختاماً أقول
ضع أمام عيناك هذه الجملة
" أن كل ما يحدث لك في حياتك ؛؛ بعلم الله سبحانه وتعالى "
فاشكر الله دوماً و قل الحمدلله على كل ما يحدث لك في حياتك